إلى الفئة الحاقدة على القرآن وأهله ومحاولة إحراق القرآن
فثار عليها العالم بأسره من مسيحي ومسلم ومن كل الأديان
يا فئة الطغيان والضلال
الحمد دائما
للواحد المنّان
خالق الإنسان
وهازم الأحزاب
وحافظ الأوطان
قرآننا الحكيم
وحصننا الأمين
وهدينا القويم
منزّل من خالق
كريم
منزّل من خالق
عظيم
لهدي الخلق
أجمعين
******
إن تحرقوا
أوراقه
فهو في
دمائنا
أنفاسنا
أرواحنا
مكين
من يستطيع
نزعه من القلوب
قرآننا الحصين
منزّل من
خالق عظيم
لهدي الخلق
أجمعين
والله جل شأنه
هو القهار والحق
المبين
******
يا فئة الطغيان
الله خالق
الأكوان
مصور الإنسان
ومنشئ القرآن
وحافظ الفرقان
الله جلّ من علا
لكم بالمرصاد
أينما وكيفما
يدمدم الجبال
فوقكم
ويصعق الطغاه
بالنيران
******
أفواجكم
أموالكم
مبذولة
للصدّ للإسلام
تكون حسرة
عليكموا
وتغلبون
لامجال
والله غالب الجميع
والمكر والطغيان
مذكور في القرآن
وواضح البيان
******
قد بشّر الرسول
عليه أفضل الصلاة
والسلام
بأن النصر
قادم
وانكم ستهزمون
لا غالب
إلا الله
في كل وقت
أو زمان
والنصر
نصر المؤمنين
الباذلين
في صدّكم
ودحركم
في كل وقت
أو زمان
******
والله حافظ
الجميع
والقرآن
والأكوان
والإنسان
والحمد دائما
للواحد
المنّان
خالق الإنسان
هازم
الطغيان
وحافظ الأوطان