دور جمعية أصدقاء النخلة في معارض الرطب والتمور المتوالية في كل موسم
ينصب إهتمام الجمعية في التميز والفرز والتوصيف لكل صنف من الإنتاج في مرحلة الرطب أو التمر وأهمية التأكد من ملائمة النخلة للمناخ في المناطق المختلفة وغزارة الإنتاج سواء كانت نخلة الرطب فقط أو نخلة رطب وتمر.
كما تولي الجمعية إهتماماتها وتوصي بالإنتاج العضوي الذي يساهم بالمحافظة على صحة الإنسان والحيوان وعدم تدمير الأرض.
استهلاك الرطب لن يتجاوز 10%، أما التمر فهو 90% وهو المنتج المطلوب والأفضل لقابليته للإستهلاك لمدة عام أو أكثر. يتمتع بسهولة الحفظ والتخزين والتصدير، ويدخل في صناعات غذائية كثيرة.
لذلك تؤيد الجمعية الإهتمام بالتمر والإهتمام بنخيل التمر والجيد منها والذي هو أكثر أنتاج والجودة في المذاق والطعم، ونرجوا من الجهات الرسمية والغير رسمية أن ينصب جهودها وإهتمامها على هذه الحقيقة والنتيجة أسوة بالدول الأخرى والله ولى التوفيق.
جمعية أصدقاء النخلة في الإمارات
وبمناسبة المعرض المتميز ليوم الخميس 27/07/2012 للرطب والتمور بإستضافة الشيخ مفتاح بن علي الخاطري لمأدبة الإفطار للضيوف والمشتركين في منزله بالحمرانية، المعرض يحتوي على أكثر من 80 صنف من مختلف الأنواع من التمر و الرطب، وكان الإقبال من المدعوين المواطنين والمهتمين بهذه المناسبة بأعداد وفيرة وحشد مميز للوقوف على الجديد في هذا الشأن، وبكل فخر وإهتمام لأن الحصيلة نابعة من جهود وطنية بحتة وهي رصيد للعطاء الوطني في النوع والجودة والإنتاج سواء في الرطب أم التمر.
نوع من النغال الجاف من مزرعة عبد الله بن محمد الهنجري
نبتة محمد بن مفتاح الخاطري وقد سماها صاحبها “كل واسكت”
صنف جيد في الحجم وغزارة الإنتاج