هلـــت بشايـــر فرحة العيـــد
عيـــد الـــوطن الاتـــحادي
أهلا عـــدد ماغنـــت الغـــيد
وتباشـــرت كـــل النـــوادي
وأمســـت تنـــادمها الانـاشيد
مـــن كـــل مســـرور وشادي
وأنـــوارها أزهـــت بتـــشيد
و شبـــابها شـــدو الأيـــادي
مـــن حكمـــة الباري بتسديد
ولف شـــملنـــا ف اتحـــادي
وتعـــارضــت دار الاماجيـــد
بدرب المعـــزة و الرشـــادي
بالعلـــم مـــع بـــذل الصناديد
والعـــزم والـــراي الســدادي
نـــرقي إلـــي العليـــا بتحديد
بالجـــد نـــوصـــل للمـــرادي
نســـعي ولانحابي ولانحيـــد
فـــي كـــل ما يوب ينـــادي
ونفدي ثراها ان بد تهديـــد
ونحمي الحمي ضد الأعادي
ياشـــعب إهنـــا بـــكل ماشيد
وافخـــر وضـــاعف الاجتـــهادي
و الحمـــدلله بكـــل تـــوكيـــد
للـــي تـــحقق فـــي بـــلادي