من كتابة الصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حفظه الله:
نقلا من مجلة المنتدى – العدد 206 – سبتمبر 2000 الميلادي
لمتابعة المقالة في موقعنا انتقل إلى الصفحة ” التاريخ الإسلامي”
من كتابة الصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حفظه الله:
نقلا من مجلة المنتدى – العدد 206 – سبتمبر 2000 الميلادي
لمتابعة المقالة في موقعنا انتقل إلى الصفحة ” التاريخ الإسلامي”
زاملي، مميز الحجم في الضيت في الرمل الحمراء:
نبتة المزروعي عليها 10 عذوق قي منطقة الضيت على الأرض الحمراء، نخلة واعدة حلوة الثمار، تصلح للتمر
نوادر عليها 9 عذوق في الضيت على الرمل حمراء:
سلاطين في منطقة الضيت، في الأرض الحمراء، كبيرة الحجم، غزيرة الإنتاج، أصلها من نيتة الهلالي من السعودية، حلوة الثمار، تصلح للتمر:
يتميز هذا النوع من التلقيح بتوفير الجهد والوقت وكمية حبوب اللقاح وأيضا خفض الحاجة من العمالة المدربة للتلقيح. ومراحل هذا التلقيح كالتالي:
هذا التقرير من اعداد الباحث سعادة راشد الشريقي..جزاه الله خير….
لندن – كمال قبيسي
لا طارق بن زياد، ولا “البحر وراءكم والعدو أمامكم” ولا حتى سفينة واحدة تحترق على الماء، بل بجيش جنوده ملايين من اللاجئين، يعود العرب والمسلمون إجمالاً إلى غزو الجارة الأوروبية بسلاح إنساني رشيق، ومن دون قطرة دم في ميادين القتال. هذا ما يمكن استنتاجه من حديث وردت فيه “زلة لسان” بابوية الطراز، احتل خبرها المكان الأبرز بوسائل الإعلام أمس واليوم السبت.
العبارة بطعم “زلة اللسان” القوية، قالها بابا الفاتيكان فرنسيس الأول، ثم استدرك وقعها، فتلاها سريعاً بثانية خففت من وطئها، حين وصف زحف اللاجئين وتدفقهم إلى أوروبا بأنه “غزو عربي” للقارة، وهو يتحدث إلى كاثوليك يساريين فرنسيين، زاروه في الحاضرة، وأتى في لقائه معهم على الطارقين أبواب أوروبا بحثاً عن عيش مستقر وآمن، ممن أوضحت أحدث أرقام نشروها أمس، واطلعت عليها “العربية.نت” من الوكالات، أن طلبات لجوء تقدموا بها إلى دول الاتحاد الأوروبي وحده، تضاعفت عما كانت عليه في 2014 ووصلت العام الماضي إلى مليون و200 ألف طلب، معظمها لمسلمين.
ما إن قال البابا: “ويمكننا الحديث اليوم عن غزو عربي لأوروبا، بأنه واقع حال اجتماعي” إلا وتنبه للعبارة ولم يتابع سياقها، بل قطعها وقال: “لكن موجات اللاجئين تعني أيضاً فرصاً جديدة لأوروبا التي شهدت في تاريخها موجات “غزو” كثيرة، فعبرتها متقدمة دائماً إلى الأمام، لتعود أكثر غنى بتنوع الثقافات” وفق تعبيره.
الكلمة ألقاها البابا الثلاثاء الماضي أمام 30 عضواً ومتعاطفاً مع تيار”الأسماك الوردية” الفكري الكاثوليكي من اليسار، والمعروف باسم Poissons Roses في فرنسا، وزاروه بمقره السكني في الفاتيكان، لكن كلمته لم تجد طريقها للعلن، إلا حين تم نشرها الجمعة بصحيفة L’Osservatore Romano (المراقب الروماني) شبه الرسمية، والناطقة بالإيطالية يومياً باسم الحاضرة الفاتيكانية، وأسبوعياً بخمس لغات أوروبية، مع لغة “الماليالامية” الخاصة بجنوب الهند، كما وشهرية بالبولندية، وفي موقعها اطلعت “العربية.نت” على ما قاله، ولم يرق لكثيرين أطلوا عبر مواقع التواصل منتقدين، وملمحين بأن كلامه دعوة إلى صراع الحضارات.
“أوروبا التي كانت أماً وأصبحت جدة”
ومما قاله فرنسيس الأول في كلمته، وهو الذي وصف المرشح للرئاسة الأميركية دونالد ترامب قبل أسبوعين بأنه “غير مسيحي” لنيته بناء جدران تمنع تدفق اللاجئين، بدلاً من بناء الجسور “إذا كانت أوروبا ترغب بتجديد شبابها، فعليها إعادة اكتشاف جذورها الثقافية” واصفاً تلك الجذور، بحسب ما طالعته “العربية.نت” في “المراقب الروماني” بأنها “الأقوى والأعمق في الغرب” والعبارتان حمّالتا أوجه بامتياز، لذلك فسرهما المنتقدون، إضافة إلى كلمتي “غزو عربي” في العبارة السابقة، بأنها دعوة لتعتمد أوروبا على خصوصياتها الثقافية بتجددها، لا على قيم وتصورات تقبل بأن تطل عليها من الخارج.
إلا أن Jean-Pierre Denis الشاعر والصحافي والكاتب الفرنسي، المعروف أيضاً كمدير دار La Vie للنشر في باريس ، شمّر عن ساعديه وأطل مدافعاً عن موقف البابا في مقابلة نشرها موقع صحيفة “لوموند” الفرنسية الجمعة، وفيها ذكر بأنه حضر اللقاء الذي وصفه بأنه كان إيجابي المناخ والموحيات “لكني منزعج جداً ممن فسروا كلام البابا فيه على غير حقيقته، فلا حل برأي البابا مع الإسلام إلا الحوار” كما قال.
وردد البابا في كلمته، عبارة قالها في خطاب ألقاه بنوفمبر 2014 في البرلمان الأوروبي، عن “أوروبا التي كانت أماً في الماضي وأصبحت جدة” حيث نسبة المواليد الجدد، وهي صفر تقريباً بإيطاليا وإسبانيا، تمنعها من العودة لأمومتها ثانية، وقال: “لتكون أماً، فعلى المرأة إنجاب الأطفال” لكنه اعترف بأن القارة لا يجب أن تكتفي بالتفوق العددي فقط.
المشروع الإيراني كما ظهر جليًا في السنوات القليلة الأخيرة هو الحصول على ولاءات تحت شعارات طائفية (الدفاع عن الشيعة)، أو شعارات اقتصادية (الدفاع عن المستضعفين)، لإيجاد موطئ قدم لنفوذهم، واستخدام ذلك النفوذ وتلك القوى من أجل الدفع بمصالح إيران كما تفهمها طهران. كما فعلوا في إقحام حزب الله في سوريا للمساعدة في قتل المواطنين السوريين، كانوا يرمون من خلال «الحوثي» إلى خلق جيب لهم في جنوب جزيرة العرب، يتسلح بقوة نيران مقرونة بانتهازية سياسية من بعض السياسيين اليمنيين (جماعة على صالح) لخلق ذلك الجيب، ومن ثم إطلاقه في وجه أبناء الخليج الأقرب.
نقدم لكم مقالتين للدكتور محمد الرميحي تتكلم عن الحال والإستراتيجية الإيرانية والإمبراطورية المزمع تحقيقها داخل الوطن العربي وتكوين الميليشيات التي تحكم البلدان المنطقة…:
المسألة اليمنية والشدة الحكيمة:
تفرض المسألة اليمنية عددًا من الأسئلة المعمقة التي تحتاج إلى إجابات؛ أولها: من هو الخصم الحقيقي في اليمن؟ دون كثير من التخرص، هو الإيراني الذي يرغب أن يكون اليمن محطة دائمة للتنغيص على دول الخليج، بالطبع ليس حبًا في شعب اليمن، بل للاستفادة من مجموعة يمنية لديها الاستعداد لأن تسير في الركب الإيراني. الخطة الإيرانية ليست جديدة، أي الاستفادة من ظروف موضوعية في الدولة العربية، مجاورة أو بعيدة، للضغط أو لوضع القدم أو تحقيق مصالح لإيران القومية. هل نذكر في التاريخ، الذي ليس قديمًا، خطة شاه إيران في العراق؟ الأكراد يحاربون الدولة العراقية لأسبابهم، من الطبيعي أن يستفيدوا من كل من سوف يقدم لهم العون. وجد شاه إيران الفرصة، قدم للأكراد العون، ليس بسبب سواد عيونهم، أو إيمانًا من نظامه بحقوق الأكراد، فقد كان لديه أيضًا أكراد مضطهدون، كان يرغب في الضغط على النظام العراقي لتحقيق أهداف قومية، وتم له ذلك، أخذ نصف شط العرب من العراق، في سبيل أن يفك تحالفه مع الأكراد، حصل ذلك في اتفاقية الجزائر بين الشاه وصدام حسين عام 1975، وتلاشت مباشرة كل أشكال الدعم الإيراني للأكراد وتركوا لمصيرهم!
للمتابعة أنقر هنا
عاصفة الحزم ماذا بعدها لدول الخليج
كانت صفة ضبط النفس هي الغالبة علي سياسات دول الخليج تجاه الاستفزاز الايراني لأكثر من ثلاثة عقود وفي أكثر من مكان علي الأرض العربية، فسرت تلك السياسة من جانب طهران ،علي انها ابتعاد عن المنازلة أو قلق علي اوضاع داخلية قد يعتريها التوتر ، لم تكن طهران بمخطئة في شيء أكثر من خطئها في تفسير ضبط النفس الخليجي المتسم بالنفس الطويل.
للمتابعة أنقر هنا
لقراءة المزيد من المقالات للكاتب أنقر هنا
هذا رصد وتصوير لأصناف الواعدة من التمور بمزرعتنا في رأس الخيمة، لكل متتبع لمعرفة الأصناف و غزارتها في الإنتاج. يوليو 2015:
نوادر، سلاطين..
رطب الخرجي:
نخلة ممتازة:
رطب زاهية:
نخلة فاخرة:
نبتة ممتازة:
نخلة أصيلة:
رطب عياشة:
خلاص ظاهرة:
نبتة المزروعي:
نواة فاخرة:
نبتة فاطمة:
ممتازة 2:
ممتازة 3:
ممتازة 4:
نخلة مشاخص:
حقل سلاطين (سلطانة):
سلاطين 2:
مسطاح تجفيف التمور:
أهدانا السيد محمد رامز فاخرة ديوان والده السيد رامز محمد فاخرة وهو من الشعراء النكبة الفلسطينية رحمه الله.
وهذه سطور من حياته:
للإطلاع على المزيد أنقر هنا
للكاتب : محمد عبد الله فارس آل علي
المقدمة
لقد طلب مني كثير من الأصدقاء وزملاء العمل أن أسرع في كتابة مذكراتي عن المدة التي قضيتها في العمل بالتربية منذ1966/9/7م، حتى إحالتي إلى التقاعد بناء على رغبتي وبرسالتي المرفوعة إلى معالي وزير التربية والتعليم رقم (161) بتاريخ 1999/5/12 م والتي أبديت فيها رغبتي في التقاعد اعتبارأ من 1999/9/11م بعد أن أكون قد أتممت (33 عاما) في الخدمة وبلغ عمري( 54) عاما، وقد طلب مني الاستمرار في العمل حتى 2000/2/7 تاريخ صدور المرسوم بالإحالة إلى التقاعد.
ولقد اعتذرت للأصدقاء وزملاء العمل عن ذلك اقتناعأ مني بأن كتابة المذكرات الشخصية لا تعطي الحقيقة 100% كما أنها غير موضوعية في جوانب أخرى، إضافة إلى أن من يحرص على صدق القول يأت ذكره في سياق ذلك، ومن ثم تخلق مشاكل أنت في غنى عنها، بل قد تولد الخصام بينك وبين من سبق لك العمل معهم طوال هذه السنين، وأنا أحرص دائمأ على كسب مودة زملاء العمل، وأن أرعى بيني وبينهم عهد الصداقة التي د ائمأ ما أؤكد عليها فأقول إن أفضل علاقة أو زمالة بين اثنين هي التى تستمر إلى ما بعد العمل.
لتلك الأسباب آثرت إستبعاد فكرة كتابة المذكرات التى تنشر على العامة، واستعضت عنها بان اكتب مذكرات خاصة بي وكان هدفي أن يقرأها أبنائي ليتعرفوا إلى السيرة الذ اتية لأبيهم٠ سيما وأن إنجابي لأبنائي جاء متأخرأ جدا، حيث رزقت بأول طفل (عبدالله) في 1995/9/28م وكان عمري يومئذ خمسين عاما وواحد وعشرين يوما. من أجل ذلك، ولفارق السن الكبير بيني وبينهم أردت أن أكتب هذه السيرة ليتمكن أبنائي من قراءتها عند ما يصبحون يافعين (في سن المراهقة) ، ففى هذه المرطة سيكون عمري إن شاء الله إن آطال الله في عمري نحو(69) سنة.
من أجل ذلك كتبت هذه السيرة الذاتية بعنوان (أبنائي هذا أبوكم). لذلك أدعو أبنائي وبناتي أن يقرأوا بكل تأن وبقلب مفتوح، لأنه لابد أن يشتمل على معلومات ونصائح، قد لا يستطيع أحد منكم الحصول عليها بعد العقد الثانى من القرن الحادي والعشرين لأنني قد لا أكون على قيد الحياة، وإن أطال الله في عمري فقد لا تسعفني الذ اكرة لتذ كر الما ضي.
إن الإنسان الذي لا يعتز بماضيه. لن يستطيع أن يحدد مستقبله. ولن تكون له سمعة ومكانة جيدة بين أفراد محجتمعه، ولقد حرصت على أن أتعلم من الماضي، وأن أقتدي بسيرة نبينا محمد صلى الله وسلم ونهج آبائنا وأجدادنا، وأجعلهم مثلأ أحتذي به. وكنت لا أستغني عن نصائحهم وتوجيهاتهم . ومنت أيضا استرشد بتوجيهات اكابر القوم ووجهائهم، فضلا عن احترامي لهم واعتزازي بهم.
تجدون في هذا الكتاب بالتأكيد بعض الثغرات من ترابط الجمل أو تسلسل الأحداث، ولكني أريد أن أذكركم بأنني لست بأديب ولا بمؤرخ، بل إنسان عادي يكتب ويجتهد في الكتابة، وحرصت على أن يصل ما كتبته إلى درجة من الفهم ومستوى من الصندق والثبات. وأخيرا أستشهد بالآيات الكريمة من سورة مي
قَال رَبِّ اشْرَحْ لي صَدْرِي (25) وَيَسِّرْ لي أَمْرِي (26) وَاحْلل عُقْدَةً مِنْ لسَانِي (27) يَفْقَهُوا قَوْلي (28) محمد عبدالفه
احمد سالم فارس عبدالله آل علي
رأس الخيمة 31مايو 1999م
هذه المقالة بقلم المحررة منى سعيد نشرت في “الصفيحة الرؤية” بتاريخ 9 أكتوبر 2014
أفضل وزير ثقافة على مستوى الوطن العربي
سموت بفخر واعتليت منـاصباً وحققت ما نصبوا إليه ونأمــــل وأنت جدير في مســــارك دائما يوفقك المـــــولى لما كنت تعمل وهذا الـــذي حقّقت صار منارنا وصــرحٌ جليلٌ أنت فيه الأفضل نهيـــــان يا فخر الإمارات دائما تقــدّم وحقق واعتلى أنت مؤمّلُ سُعـــدت بباقات الثناء وكيف لا لأنك رمــــــزٌ للثقـــــــافة تعملُ كذا المجد يأتي للـــرجال بجدّهم وإخلاصهـم ربّي حباك الأفضل علمٌ وأخـــــــلاق بكـــل تواضعٍ هنيئاً لنا يا خيـــــرنا والمفضــلُ سموت بفخر واعتليت منـاصباً وحققت ما نصبوا إليه ونأمــــل |
شعر: سلطان بن خليفه الحبتور
شخصية ثقافية بمواصفات نموذجية
هنأ اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع لاختياره من قبل اتحاد المبدعين العرب أفضل وزير ثقافة على مستوى الوطن العربي لعام.2014
وجاء في بيان أصدره الاتحاد لهذا الغرض أن هذا الاختيار يأتي في سياقه الطبيعي نظراً للبصمات الرائدة والمؤثرة التي تركها الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان في مسيرة الثقافة الإماراتية في أبعادها المحلية والعربية والدولية، فهو صاحب رؤية، وراسم سياسات ثقافية واعية وفاعلة تستند أساساً إلى إدراك عميق لموقع الثقافة في مجمل عملية التنمية التي تشهدها الإمارات.
وذكر الاتحاد أن نهيان بن مبارك يمثل الشخصية الثقافية القيادية بمواصفاتها النموذجية، الأمر الذي تؤكده النجاحات الكبيرة التي حققها في جميع المواقع التي تولى مسؤولية قيادتها كوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ووزارة التربية والتعليم، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، وسواها، كما أنه يمثل نموذج المثقف المتنور المنفتح على العصر، والمتمسك في الوقت نفسه بالقيم الأصيلة التي تشكل هوية المجتمع.
وأشار الاتحاد في بيانه إلى حرص نهيان بن مبارك على وحدة العمل الثقافي في دولة الإمارات في مختلف مؤسساته وهيئاته والجهات الفاعلة فيه، تؤكد ذلك علاقة الشراكة بين وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع من جهة، واتحاد كتاب وأدباء الإمارات من جهة أخرى، وحرصه على تقويتها وتمتينها والمضي بها نحو آفاق أخرى أكثر عمقاً.